عُثر على الدركي الضحية جثة هامدة بمسقط رأسه في منطقة المنشار ببلدية بغاي شمالي خنشلة، حيث كان يقضي عطلته السنوية بمنزله العائلي. ولم يكن المسدس الوسيلة التي اعتمدها الدركي الذي لا يتجاوز سنه 26 عاما لإنهاء حياته، مثلما هو الحال في أغلب القضايا من هذا النوع، حيث عثر عليه ميتا بعد أن وضع سلكا نحاسيا على رقبته لكتم أنفاسه إلى الأبد.يأتي ذلك بعد سلسلة من حوادث الانتحار التي شهدتها مختلف الأجهزة الأمنية في الفترة الأخيرة، على غرار إقدام شرطي في ولاية غرداية على وضع حدا لحياته بسلاحه المتمثل في رشاش ”كلاشنكوف”، نهاية شهر جانفي الماضي، في خضم المواجهات العنيفة التي تعرفها الولاية من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال