يلجأ الجزائريون في حياتهم اليومية إلى أشخاص يضمنون لهم خدمات بطريقة غير قانونية، وهم مجبرون على ذلك غير مخيرين، في غياب البديل “الشرعي” الذي يملك الصفة القانونية، ليؤكدوا حقا أن الاستثناء هو القاعدة في بلادنا.أن تكون جزائريا وعلى موعد مع سفر إلى الخارج، ولا تعرج على “بورصة السكوار” على مستوى ساحة بور سعيد لتشتري “الدوفيز”، فهذا بالتأكيد ضرب من الخيال.. مادام الجزائريون الراغبون في السفر إلى خارج البلاد، على قلتهم، “يشحذون” مرة كل 12 شهرا 130 أورو، بما يعادل 15 ألف دينار تمنح لهم بشق الأنفس.ولأن هذا المبلغ الذي “يتسوله” الجزائريون من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال