“لم نستطع أن ندبر أمورنا بالمرة، حتى الأكل مش ملاقيين ناكل، الوضع الاقتصادي صعب.. شغل ما فيه مثل ما أنت شايف والوضع مأساوي، يا ناس حلونا إيش نسوي وين نروح؟”، يختصر هذا المواطن الفلسطيني جزءا من حياة الغزيين في شهر رمضان المبارك، حالة مثل حياة الكثيرين من تحرمهم الأوضاع الاقتصادية المتجذرة من الحصول على أدنى متطلبات الحياة ليفقد الشهر الفضيل الكثير من بهجته. في جولة لـ“الخبر” في أسواق غزة، تكتشف أنه رغم الحركة التجارية النشطة إلى حد ما، إلا أن الأسواق الغزية عادت إلى سابق عهدها من ضعف للحركة الشرائية، ما يعكس تدهور الأوضاع المعيشية لشرائح واسعة من الغزيين، في ظل ارتفاع م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال