مضى الدخول المدرسي ومعه عيد الأضحى المبارك ولم يعد الابن بدر الدين لعموري، صاحب الـ14 ربيعا، إلى منزله العائلي الكائن بحي عماري ببلدية عين بسام 23 كلم جنوب غرب البويرة، ما ترك العديد من التساؤلات حول اختفائه الغامض.فبعد المسيرة الكبرى ويوم الحزن اللذين أقيما بنفس المدينة في الشهور التي سبقت رمضان 2016، لاتزال قضية اختفاء الطفل بدر الدين من أمام باب المدرسة الخاصة الواقعة بوسط المدينة تحير الجميع، بينما تنتظر العائلة خبرا مفرحا بعد مرور ستة أشهر على اختفائه. الزائر إلى مدينة عين بسام هذه الأيام يحس وكأن سكانها استسلموا لأمر اختفاء الطفل بدر الدين، رغم الملصقات التي عمت جدران مساكن المدينة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال