تُعيد رحلة البحث الشاقة عن الصغيرة نهال المختطفة من بيت عائلتها في تيزي وزو والتي لم يظهر لها أي أثر منذ 21 جويلية الماضي لغاية كتابة هذه الأسطر، إلى أذهان الجزائريين قصصا تراجيدية مماثلة جرت وقائعها في عدة ولايات من الوطن. ورغم اختلاف السيناريوهات وأسباب الاختطاف والوضع المالي للوالدين، إلا أن “سوسبانس” القاتل كان قاسمهم المشترك، ولعل المحظوظين منهم الذين يعدون على أصابع الأيدي حُرروا وعادوا لحضن ذويهم، فيما فقد الأمل في العثور على الآخرين ليصنفوا ضمن خانة المفقودين.تنوعت القصص واختلفت أعمار الأبرياء المختطفين واحترقت قلوب ذويهم وهم يتلقون الأنباء والإشاعات حول مصير فلذات أكبادهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال