"قررت يومها التوجه إلى غابة بوشاوي بالشراقة في العاصمة، رفقة شقيقتي لممارسة الرياضة، ركنت سيارتي في مدخل الغابة على مقربة من حاجز للدرك الوطني، وعند العودة كانت الصدمة، وجدت نافدة السيارة محطمة والمكان يملأه الزجاج، وجميع أغراضي ووثائقي الشخصية ملقاة على الأرض، شعرت وكأنه سيغمى علي، وفورا شاهدت كهلا كان يمارس الرياضة بعين المكان متجها نحو سيارتي مستنجدا بأحد رجال الدرك، وأخبرني بأنه شاهد الفاعل عند ارتكابه للجريمة" تقول ن. ب عاملة بإحدى المؤسسات الخاصة بنبرة من الأسى. تعد الغابات متنفسا طبيعيا للتنزه وممارسة الرياضة، خاصة في العاصمة التي يعاني سكانها من قلة المساحات في ظل الكثافة السكان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال