في الوقت الذي ظهر إسمه في قائمة الناجحين في شهادة البكالوريا، كان التلميذ أحمد حداق البالغ من العمر 19 سنة ابن سيدي أمحمد بن علي في غليزان،والمتمدرس بثانوية محمد عموري يصارع الموت بالعناية المركزة فاقد الوعي بمستشفى وهران بعد الحادث المروري الذي وقع له وهو على متن دراجته النارية. وظل على حالته تلك متأثرا بإصابته البالغة إلى أن التحق بالرفيق الأعلى صباح اليوم الأحد، وقد يوارى الثرى بعد صلاة العصر بمقبرة شايب الذراع في جو مهيب، وتأثر شديد على محيا ونفوس زملائه وأصدقائه،وعائلته جمعاء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال