تحول الفضاء الأزرق “الفايسبوك” من وسيلة للتعارف وإقام الصداقات والعلاقات الاجتماعية إلى منصة للترويج للأسلحة والمواد المحظورة والممنوعات بأنواعها، عبر حسابات أغلبها مقرصنة. تتم عمليات البيع “المحظورة” من طرف أشخاص عادة ما يقدمون على اختراق حسابات الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويتّخذون منها منصات ﻹلإطلاق عملياتهم، سواء ببيع مختلف المواد المحظورة أو كونها ممارسة غير مشروعة تستهدف التحايل على نظام المعالجة الآلية للبيانات بغية إتلاف مستندات أو السطو وسرقة حسابات النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف نشر صور أو معلومات عن بيع قطع أسلحة أو أثرية أو ابت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال