تحولت فرحة الفتاة العشرينية، يسرى، بارتدائها الفستان الأبيض والزواج من رجل ميسور الحال، وسط حفل بهيج حضر فيه المقربون بمدينة بوفاريك إلى كفن أبيض يلفها، بعدما أزهقت روح العروس من طرف زوجها بعد تلقيها أبشع طرق التعذيب، وذلك بعد مرور سوى بضعة أشهر على زواجها. عادت من جديد إلى الواجهة، جريمة ''العروس المغدورة''، التي هزت خلال الآونة الأخيرة، مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهر والد الضحية بإحدى القنوات التلفزيونية، وتحدث عن تفاصيل الجريمة الشنعاء التي راحت فيها ابنته (المتبنية)، بعد تعذيب وتنكيل زوجها لها إلى غاية أن أزهق روحها، ثم حاول إقناع الجميع أنها انتحرت، حيث عبر العديد من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال