خلف جدران مركز معالجة المدمنين بمستشفى فرانس فانون في البليدة، قلوبٌ منهكة تستجدي العافية من سمٍّ رأوا فيه المتعة، فأضحى قيدهم وحبل مشنقة يلفّ مصيرهم.. هي أوصاف تعكس حالة مدمني المخدرات الصلبة في مشهد يجسّد صراع الأنا بين الرغبة والامتناع من تناول مواد تُجهل تركيبتها كالهيروين والكوكايين وليكستازي. حملت صائفة 2009 للشاب إلياس ليلة مشئومة، استنشق تحت نجومها جرعة كوكايين بدافع الفضول. يقول إلياس (31 عاما) مسؤول في شركة خاصة “وددتُ معرفة نشوة الكوكايين الذي أسرف صديقي في وصفها ونحن في طريق العودة، عندما لبّيت طلبه في إيصاله على متن سيارتي إلى محلّ يقع في أحد أحياء “الڤو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال