جدد منتخبون ونشطاء ايكولوجيون ومواطنون ببلدية بن خليل في البليدة، نداء استغاثة مستعجل، لاستدراك وحماية ما تبقى من أراضي فلاحية وبساتين بالجزء الشمالي، بعد أن حولت مياه قذرة متسربة قادمة في تدفق وجريان يومي من أعالي البليدة الكبرى و تخومها ، ما لا يقل عن 300 هكتار، إلى مستنقع أو بركة عائمة لمياه الصرف الصحي ، منذ ما لا يقل عن 10 سنوات كاملة ، مسببة في كارثة بيئية حقيقية، ومشكلة خطر على الإنسان و الحيوان والنبات، بتعريض الكل إلى الاصابة بأمراض وبائية لا محالة .
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال