صرحت وزيرة التضامن الوطني والأسرة و قضايا المرأة، كوثر كريكو، اليوم الأحد بولاية تيميمون أن الأقسام التربوية الخاصة تعد "خطوة هامة" في اتجاه إدماج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في الأقسام العادية تمهيدا لدمجهم في الحياة الإجتماعية. وأوضحت الوزيرة لدى تفقدها لقسم تربوي خاص بابتدائية 17 أكتوبر 1961 ببلدية تيميمون عقب إشرافها على إطلاق قافلة تضامنية للفئات المعوزة وأخرى تحسيسية حول صحة المسنين وذوي الأمراض المزمنة خلال زيارة العمل التي قامت بها الى الولاية "أن الأقسام التربوية الخاصة تعد خطوة هامة في اتجاه إدماج أكبر عدد من الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في الأقسام العادية تمهيدا وتسه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال