بمجرد الإعلان عن نتائج توجيهات الطلبة الناجحين في شهادة البكالوريا يبدأ هاجس المتفوقين الذين تم توجيههم إلى المدارس العليا للأساتذة، من أجل التحضير للامتحان الشفهي والبحث عن الأسئلة التي من المحتمل أن توجه لهم. ويقتصر هذا الجهد على أولئك الذين لم يشاركوا في أي امتحان شفهي من قبل، أما أصحاب الخبرة من الذين مروا بهذه المرحلة أو ترشحوا لمسابقات توظيف الأساتذة فيدركون جيدا طبيعة الأسئلة التي تجعل هاتف “غلاكسي” أو سيارة “مرسيدس” تتحكم بمستقبلك. تعتبر المدارس العليا للأساتذة الأكثر طلبا من قِبل الناجحين في شهادة البكالوريا، حيث تستقطب الكثير من المترشحين سنويا، سواء في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال