انتشرت أخيراً، صورة لطفل رضيع من أقليّة الروهينغيا ملقى على وجهه قرب سواحل ميانمار "بورما"، لتُذكّر العالم بصورة الطفل السوري إيلان كردي الذي تعرّض للغرق قرب السواحل التركية. وكانت عائلة الرضيع محمد شُهيات، البالغ من العمر 16 شهراً، تحاول مغادرة ولاية راخين في ميانمار والتوجه إلى بنغلاديش، عندما تعرّض قاربهم للغرق، والذي كان على متنه كل من شهيات ووالدته وأخوه، وفق ما نشرته "هافينغتون بوست عربي". ويتعرّض أبناء أقلية الروهينغيا للاضطهاد والقتل والاغتصاب وإحراق الممتكلات من جانب الجيش الميانماري. وناشد والد الرضيع، زافور علم، العالم بضرورة التنبه إلى الكارثة التي يواجهها أهل الروهينغيا و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال