تم التدخل في آخر لحظة لمنع عملية حرق بأمر من وكيل الجمهورية الفرنسية لجثة جزائري من مارسيليا وذلك بفضل سباق ضد الساعة للقنصل العام الجزائري بمارسيليا بوجمعة رويبح. وحسب ما نقلت وكالة الأنباء الجزائرية اليوم الثلاثاء من القنصل العام أن قرار إحراق الجثة تم تبريره بكون الفقيد حسين حسن حامل جنسية فرنسية من أصول ليبية قد عثر عليه ميتا بمنزله وليست له أي أسرة بمارسيليا في حين أن الأمر يتعلق برعية جزائرية. وكان بحوزة الفقيد دفتر عائلي و جواز سفر كرعية فرنسية سلم له يوم 2 جوان 2016 وشهادة إقامة تم تسليمها في سنة 2015 و لمدة 10 سنوات بصفته لاجئ ليبي تحت اسم حسين حسن مولود يوم 1 فيفري 1971 ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال