عرفت نسبة جرائم القتل ضد المطلقات ارتفاعا مخيفا في السنوات القليلة الماضية، بحيث أصبح حق الطلاق وبناء حياة جديدة جريمة لا تغتفر لدى بعض الرجال الذين يعتبرونها انقاصا لرجولتهم وخيانة عقابها القتل وإزهاق النفس. وتعيد حادثة الجلفة التي قتل فيها شخص يبلغ من العمر 70 عاماً، طليقته الخمسينية وابنه الثلاثيني إلى الأذهان، ذاكرتنا لعديد الجرائم التي راحت ضحيتها امرأة ذنبها الوحيد أنها أرادت انهاء رابطة الزواج بالحسنى بعد استحالة العيش مع زوجها لأسباب مختلفة غالبا ما تتعلق بالإهمال العائلي والعاطفي و الضرب وعدم الانفاق و غيرها من الأسباب التي تصبر عليها الزوجة لسنوات طويلة حتى ينقطع حبل الصبر ويص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال