يقال في الأثر "إذا زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده"، قد يتم إسقاط هذا المثل الشعبي على "ظاهرة" اجتماعية باتت في اتساع رهيب من موسم رمضاني إلى آخر، ويتعلق الأمر بموائد الإفطار التي يقال أو يتم الادعاء بأنها من تنظيم البلدية الفلانية أو البلدية العلانية. ولأن التسابق والتباهي بتنظيم "أكبر وأفخم" إفطار جماعي بين مسؤولي البلديات يكاد يخرج عن سياقه الاجتماعي التضامني في أيام شهر الرحمة والغفران، ارتأت "الخبر" تسليط الضوء على هذه الظاهرة ووضعها تحت المجهر، في محاولة لفهم الخلفيات والتوجه بالموضوع في اتجاه إبقاء العملية التضامنية الأصيلة هذه في سياقها النبيل والابتعاد عن الرياء والتباهي والتنافس الذي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال