تتجدد معاناة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع إحياء اليوم الوطني المصادق لـ14 مارس من كل سنة، حيث لا تزال هذه الفئة محرومة من التعليم ومن منحة محترمة تغطي مصاريف علاجها اليومي، ورغم ذلك تواجه حياتها الصعبة بتحدي الإعاقة، لتضمن مكانا لها وسط المجتمع، على غرار محمد، فاطمة الزهراء، حنان ومنى، الذين التقت بهم “الخبر” بالمركز البيداغوجي النفسي بمروانة شمال باتنة. بدأت معالم مرض التوحّد تزول على الطفل محمد صاحب الست سنوات بشكل تدريجي وتحسّن مستمر، حيث أن تصرفه العفوي كان في حمل القلم ليخط بعض الكتابات التي قد لا نفهمها، والتي قد تعني في الوقت ذاته الكثير من الرسائل التي يرغب في تو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال