أشار البروفيسور محمد غرينيك، رئيس مصلحة الاستعجالات لمستشفى مصطفى باشا الجامعي، إلى أنه في الوقت الذي ينتظر الأمريكي دوره في الفحص الطبي 8 ساعات والإسباني 4 ساعات تمر في هدوء، لن يمرّر الجزائري نصف ساعة في الانتظار ليشرع في الكسر والضرب، ليجبر الطبيب على معاينته وذاك ما نقف عليه يوميا.هل لنا أن نعرف نوعية المرضى الذين تستقبلهم مصالح الاستعجالات، خاصة مصلحة مصطفى باشا باعتباره أحد أكبر مستشفيات العاصمة إن لم نقل أكبرها؟ نستقبل كل أنواع المرضى انطلاقا من أصحاب الأمراض المزمنة إلى ضحايا حوادث المرور والضرب الجسدي، ناهيك عن الحالات الاجتماعية والمتشردين وغيرهم، ويكفي أن تعلموا أننا نستق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال