أثارت وفاة أستاذة متقاعدة من مدرسة 8 ماي 1945 بعنابة تبلغ من العمر 56 سنة في حادث مرور أليم أمس بحي خرازة في عنابة، موجة من التأثر والحسرة لدى الكثير من الجزائريين خصوصا بعد الفيديو الذي نشره ابنها لسيارتها المصدومة وأبرز فيه أن والدته كانت يوميا تحضر الأكل لتطعم الصائمين قبل أذان المغرب قبل أن تلق حتفها. وتعد السيدة جمعون سليمة ثاني ضحية للمتطوعين في رمضان بعد وفاة الشاب مرواني بولاية الشلف وهو يوزع الأكل على الصايمين في واد سلي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال