توفي ليلة أمس المسرحي والفنان بلفاضل سيدي محمد عن عمر ناهز 59 سنة، بعد مسار طويل في مجال التمثيل والتأليف والإخراج منذ بداياته الأولى بمسرح عمال وهران سنة 1977 والجمعية الثقافية " الأمل" التي أبقت على شعلة مسرح الهواة وأبو الفنون متقدة بمدينة معروفة بتقاليدها المسرحية. سيوارى جثمانه الثرى، اليوم، بمقبرة عين البيضاء بوهران. التزم الفقيد بوعده قبل استدال الستار عن مساره الفني من خلال إنجاز عمل لمساندة القضية الفلسطينية والتنديد بجرائم الكيان الصهيوني في حق سكان غزة، بحيث قام بإخراج مسرحية " المقاومة" لكن باختيار تقنية المسرح الصامت" البانتوميم" ولغة الجسد لتمرير رسالة مفادها أن الكلمات لم تعد ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال