وصف رئيس الشبكة الجزائرية للدفاع عن حقوق الطفل” ندى”، عبد الرحمان عرعار، وضعية الطفل الجزائري بالمزرية في ظل جهل الأولياء للقوانين، وارتباط بعض أشكال العنف بالطابوهات، لاسيما الاعتداءات الجنسية. وحسب أرقام الشبكة، فإن 32 ألف طفل ضحية للعنف مقابل 13 ألف آخرين يحالون على العدالة سنويا. حمّل عرعار على هامش الحملة التحسيسية حول العنف الممارس ضد الأطفال، التي أطلقها مكتب الأمم المتحدة للطفولة بالجزائر برعاية إعلامية لـ”الخبر”، أمس، بمركز عيسى مسعودي بالإذاعة الوطنية، مسؤولية حماية الطفل للمسؤولين والوزارة الوصية بالدرجة الأولى، بغض النظر عن الأسرة والمجتمع المدني....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال