تشير إحصاءات الأمن والدرك الوطني التقريبية إلى وجود ما لا يقل عن 50 ألف مهاجر سري في الجزائر، أكثر من نصفهم من جنسية مالية، بينما يتوزع الباقي على دول النيجر، بوركينافاسو، البينين وغينيا، وتواجه أجهزة الأمن صعوبة كبيرة في التعامل معهم بسبب صعوبة إثبات الهوية. ويتحول المئات من المهاجرين السريين الذين يضبطون بعد تسللهم من الحدود الجنوبية للجزائر إلى أشباح، حيث لا يمكن للشرطة ولا للدرك التأكد من هوية وجنسية أغلب هؤلاء بسبب عدم حمل أغلبهم وثائق هوية أو جوازات سفر التي تكون عادة مزورة. وتواجه المصالح المختصة بترحيل المهاجرين السريين صعوبة كبرى في تحديد وجهة هؤلاء. ويقول مصدر مطلع إنه قبل اندل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال