أكدت السيدة كتاب حميدة، الأمينة العامة لجمعية “الأمل” لمساعدة مرضى السرطان، أن اعتمادهم على التحسيس طيلة شهر مارس ضد سرطان القولون، نابع من خطورة وضع هذا النوع من السرطان عند الجزائريين، والذي بات يمثل أول سرطان عند الرجل الجزائري والثاني عند المرأة، بتسجيله لأكثر من 6500 حالة جديدة سنويا، ما جعل من اعتماد سياسة كشف جماعي منظم ضرورة لا بد منها للكشف عن الحالات في وقت مبكر، خاصة وأن 60 بالمائة منها يصل في وقت متأخر. نظمت جمعية “الأمل” لمساعدة مرضى السرطان، نهاية الأسبوع المنصرم، بالتنسيق مع وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات، لقاء علميا حول سرطان القولون والمستقيم، معلنة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال