تعاني ولاية باتنة، مثل بقية ولايات الوطن، من مشكلة "الإرهاب الغذائي" أو ما يعرف بالمواد الاستهلاكية التي تحمل سموما في أسواقها ومحلاتها ما يتطلب، حسب المواطنين، تكثيفا لعمليات الرقابة الأمنية والصحية والتجارية. تحول عدد من الأسواق بولاية باتنة إلى أماكن لبيع مواد استهلاكية مضرة بالصحة، بسبب انعدام الرقابة في غالب الأحيان وقلة الوعي لدى بعض التجار. وعلى الرغم من النشاط المكثف لمصالح الأمن المختلفة في حجز كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والبيضاء، التي لا تتوافق مع الشروط الوقائية والصحية، إلا أن الأمر ازداد تفاقما في الآونة الأخيرة، والأغرب من ذلك أن غياب صلاحية المادة المستهلكة يقابل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال