مع اقتراب عيد الأضحى، تنتعش بعض المهن في الأسواق التي ترتبط بالتحضير لهذه المناسبة. فهذا شاب بطال يحوّل مستودع البيت إلى إسطبل مؤقت لبيع الكباش، وآخر يجد في المناسبة فرصة لتحقيق “مصروف الجيب” ويشرع في نصب أكياس الفحم بالحي لاستمالة من يرغب في الشواء. ولأصحاب الشاحنات الصغيرة نصيبهم من هذه المناسبة، إذ يركّزون اهتمامهم على نقل الأضاحي، في حين يهتدي الكثير إلى عرض كل ما جادت به الأسواق من أنواع مستلزمات النحر وسلخ جديدة توفر العناء عن ربات البيت. ليس لـمحمد دخل قار.. راتب أو محل تجاري أو ميراث يغدق عليه الأموال، وإنما هو عامل مناسباتي موسمي يحوّل المناسبات الدينية والرياضية وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال