لايزال تلاميذ ثانوية بن عمر سعيد ببوسفري يتذكرون الحادث المأساوي الذي ألمّ بهم عشية امتحان شهادة البكالوريا 2015، حيث اغتيلت البراءة على يد البراءة، ووقف السكان في حيرة من أمرهم متسائلين.. أيبكون الضحية أم يجلدون المتهم، فالحادث غيّبهما، أحدهما وراء القضبان والآخر في العالم الآخر والسبب غيرة طفولة تحولت إلى جريمة أطفأت شمعة من شموع الجزائر. كان تاريخ 9 ماي 2015 يوما دراسيا عاديا كباقي الأيام.. التلاميذ منشغلون بالدراسة والتنافس للظفر بأعلى العلامات، خصوصا أنه الفصل الثالث والأخير، قبل افتكاك غلة جهودهم من الهدايا والرحلات والأسفار..كانا صديقين يدرسان في صف السنة الأولى ثانوي، لا يفارقان بعضهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال