رغم انحصار رقم الكميات المحجوزة من المخدرات خلال السنتين المنقضيتين من قبل مصالح الأمن المختلفة على مستوى ولاية تلمسان الحدودية بفعل الإجراءات المتخذة على طول الشريط الحدودي الغربي على تراب الولاية والممتد على طول 170 كلم من بلدية مرسى بن مهيدي الساحلية شمالا إلى بلدية العريشة السهبية جنوبا، إلا أنّ الأرقام الرسمية لازالت تنبئ بخطورة ظاهرة تهريب المخدرات من نوع الكيف المعالج المنتج والمهرب من البلد المجاور. أفاد بيان لمديرية أمن ولاية تلمسان، أن الفترة الممتدة من الفاتح جانفي مطلع سنة 2018 إلى الفاتح من شهر نوفمبر الحالي، مكنت مصالح الشرطة من حجز سبعة عشرة قنطارا و14 كلغ من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال