توضح العديد من الدراسات والرؤى، وحتى التحاليل، حقيقة وجود خلل كبير كان قد ألقى بظلاله خلال فترة حساسة من الزمن على "المسار السوي" الذي كان يسلكه المجتمع الجزائري، حين كانت مكوناته تراهن على استمرارية التواصل الهوياتي وتعمل للحفاظ على نظام التلقيب الأصلي الذي يليق بالمجتمع الأصيل، بدليل ما حل بذلك "النظام التسموي" الذي كان "متعارفا عليه" في البلاد بفعل مخطط استعماري مدمر لا زال الكثير من الجزائريين يعانون من تبعاته إلى يومنا هذا. يجزم الكثيرون بأن ما لحق بعدد لا يستهان به من التركيبة البشرية للبلد من "مآسي"، من جراء ما ألصق بالعائلات الجزائرية والأفراد من أسماء وألقاب مشينة آنذاك كا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال