اقتحمت نهلة سعاد فخار عالم البراءة من بابه الواسع، بتبنيها إحدى المهن التراثية التي اختفت أو هي في طريقها للانقراض أمام الغزو الرقمي والتكنولوجي للحياة اليومية، وهي مهنة “الحكواتي” الذي يروي القصص والأساطير بأسلوب فلكلوري مميز، حيث استطاعت بطريقة حديثها الشيق أن تجذب إليها الصغار والكبار على حد سواء.بدايتها كانت في دار الثقافة حسن الحسني بالمدية، عندما كانت تشرف على فضاء الطفل بالمكتبة، فقد ساعدها الاحتكاك الدائم مع البراءة على خلق علاقة حميمية مع الأطفال، فدأبت على تقديم سلسلة من الحكايات في هذا الفضاء أسمتها “حكايات نهلة”، وتقول إن الفكرة جاءتها عند تعاملها مع ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال