كل من تحدثت إليهم “الخبر” من مسيري المحطات والسائقين، يجمعون على ضرورة تكثيف حملات التوعية والتحسيس عبر وسائل الإعلام الثقيلة والإشهار العمومي وتدريب عمال المحطات على طرق الاتصال الحديثة بدعم الاستعانة بالجمعيات التطوعية ومدارس تعليم السياقة التي عليها تخصيص ساعات لتدريب المتعلمين على الاطلاع واحترام إرشادات السلامة بمثل هذه المرافق. ويعيش سكان بعض الأحياء في العاصمة وخارجها بجوار محطات تعبئة الوقود والغاز التي تشكل ‘’قنابل موقوتة’’ قد تودي بحياة سكان الأحياء المتواجدة بها، والتي تعرف في أغلبها اكتظاظا يوميا بالمارة، خاصة أن أغلبها يحتوي على مواد سريعة الاش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال