خاضت الآنسة ربيعة نجار تجربة عمرها ثلاثون سنة في مجال الطبخ التقليدي، لارتكازه على الأعشاب البرية التي تتميز بها منطقة شنوة في تيبازة، وهي أعشاب متوفرة بحوض المتوسط.تقضي ربيعة نجار وقتها إما في جمع الأعشاب البرية التي تستعملها في أطباق الطبخ التقليدي أو في طهي أطباق تنوعت بتعدد الكيفيات التي عملت عليها مدة 30 سنة كاملة، منها ما ورثته عن أجدادها، ومنها ما كان لها الفضل في إنتاجها. تقول ربيعة إنها دخلت عالم الطبخ التقليدي باكرا، بعد إدراكها قيمة أطباق منطقة شنوة التي تعد الأعشاب البرية أساسها، وتضيف أنها اتبعت في ذلك سيرة والدتها، خاصة خالتها التي كانت واحدة من المحافظات على التراث التقليدي للمن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال