توفيت اليوم مديرة مدرسة ابتدائية بقلب مدينة البليدة، بعد نحو 10 أيام من تحويلها إلى مصلحة الإنعاش، بالمركز الاستشفائي الجامعي فرانتز فانون سابقا، لتأثر وضعها الصحي تبعا لتنفيذ مصالح بلدية البليدة قرار بطردها من سكن وظيفي، كانت تأمل وتترجى تأجيل تنفيذه لأيام، خاصة وأنها لم يكن لديها سكن بديل حسب ملفها الرسمي. خبر الوفاة نزل صادما على محيطها التربوية من معلمين وتلاميذ والذين تفاعلوا بحزن ولم يجدوا ما يواسيهم سوى الدعاء لها، خاصة وأنها فقدت زوجها منذ 8 سنوات تقريبا لتلتحق به في مسكن أبدي تاركة وراءها طفلا قاصرا يتيما يبكي فراقها والتي حاولت أن تعوضه رحيل والده. وكشف رئيس بلدية البليدة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال