طالب أفراد عائلة المحافظ زهير عبد الرزاق الذي تروي الروايات أنه انتحار في الوقت الذي تؤكد عائلته أنه اغتيال، بنتائج التحقيق الذي وعدت المديرية العامة للأمن الوطني بفتحه واطلاعهم على نتائجه، وتبليغ عائلته التي بناء على هذا الوعد سمحت بدفن ابنها. عائلة الفقيد زهير وفي اتصال لها بـ”الخبر” أكدت أنها متمسكة بنشر نتائج تحقيق ظروف وفاة ابنها، حيث لا يزال أفراد عائلته متمسكين بطلب الكشف عن النتائج، مشككين في الرواية الرسمية التي تفيد بانتحار الضحية بمكتبه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال