تبقى لشهر رمضان الفضيل نكهته الخاصة عند أهلينا في البدو بولاية الجلفة، وتبقى العادات القديمة متأصلة، سواء ما تعلق بطريقة الاستعدادات وتخزين المواد الغذائية، أو في السهرات الرمضانية، وإشعار بعضهم البعض بوقت الإفطار من خلال إشعال نيران في أعلى ربوة، والاعتماد على صياح الديك في وقت الإمساك، وتناوب أفراد الأسرة من الرجال على تتبع الأغنام خلال ساعات اليوم، على خلاف ما كان معمولا به في الأيام العادية.تحضيرات تبدأ قبل أسابيعيتساءل الكثيرون عن رمضان أهل الريف وسكان البدو الرحل أو المقيمين على حد سواء: كيف يستقبلونه؟ وما هي أهم التحضيرات؟ وكيف تكون يومياتهم ولياليهم مع الشهر الكريم؟ وهل لشهر رمضا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال