تفتقد العائلات القسنطينية في رمضان لبعض العادات والصفات الراقية التي كانت تميزها في كل سنة، وتتسابق على التقيد بها منذ الحقبة الاستعمارية وإلى غاية سنوات السبعينات، حيث بدأت تتضاءل. ومن بين ما كان يفعله القسنطينيون خاصة في “زناقي عرب” على غرار السويقة، رحبة الصوف، الجزارين، سوق العصر، الشارع، السويقة وغيرها، هو تخصيص جزء من المنزل وعلى مدار 30 يوما لشخص معين، عادة ما يكون من الأقارب على غرار الأرملة، العجوز، اليتيمة، من أجل استضافتها ومنحها مكانة خاصة، يتم من خلالها تكريمها وتقاسم وجبة الإفطار معها، أو من كبار السن من الرجال، تكون بهدف الصدقة وإفطار صائمة والمساعدة على التآزر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال