لقيت حادثة مقتل إمام مسجد التقوى، الحاج أفغول، بحي الحاج صدوق في ولاية عين الدفلى، على يد أحد الشباب المدمنين، استنكارا واسعا، وخلفت أثرا عميقا في نفوس سكان المنطقة الذين شيعوا جنازته بأعداد غفيرة، أول أمس، في جو مهيب ملأه الحزن والأسى عن فقدان من كان يؤمّهم للصلاة. تحوّل بيت الضحية، الذي تلقى 7 طعنات خنجر على يد أحد أبناء الحي المدمنين، يوم الخميس الماضي، في ذلك البيت المتواضع، الذي كان يعيش فيه رفقة عائلته، إلى مقصد الآلاف من الزوار الذين أتوا من كل صوب لنعي العائلة التي اهتزت عروشها بسقوط الفاجعة على مسامعها.ما إن تقترب من المنزل العائلي المحاذي للمسجد المقابل لمقبرة الحاج صادوق، حتى تر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال