تعرض مقر الجزائرية للمياه لبلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان بين ليلة الخميس إلى الجمعة، إلى سطو من قبل جماعة مجهولة العدد، أين تسربت إلى الفناء المؤدي إلى العديد من المقرات العمومية وقامت بكسر جزء من الحائط الذي يتثبت فيه الحديد الواقي لنافذة مقر الجزائرية للمياه، وقاموا بنزعه، ثم ولجوا إلى الداخل، وسرقوا مطرقة ضاغطة، وآلة قطع الحديد، حيث كشف مسؤولها لـ "الخبر" أن هاتين الآلتين اقتناهما من ماله الخاص الذي فاق 5 ملايين سنتيم. ولم يتم اكتشاف فعل السرقة إلا مساء اليوم بعدما لمح أحد موظفي الجزائرية للمياه أن الباب الحديدي المؤدي إلى المقر مفتوح، فدخل فوجد الواقي الحديدي للنافذة منزوع، والزجاج مك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال