ـ يقول مواطنون وعارفون بخبايا موائد الإفطار الجماعي التي تنظمها البلديات إن ما يحدث في الكواليس قبل وبعد الحدث يندى له الجبين، حيث يسطو عديمو الضمير على كل ما أمكن السطو عليه من مياه معدنية ومشروبات غازية وفواكه ومرطبات وحلويات. ـ المائدة التي يجلس إليها "المير" صاحب العرس والشخصيات المدعوة ومسؤولو شركات السبونسور أو ممثلوهم تكون مائدة "ملكية"، فيما نوعية "الشوربة" التي تقدم لباقي الحضور فلا تتعدى "ماء وزغاريد" كما يقال، دون الحديث عن نوعية المواد المرفقة مع طبق الفطور. ـ أصبحت موائد الإفطار الجماعي في شهر رمضان موضوع تباه من هذا "المير" وذاك، فيقول الأول "إذا كانت البلدية الفلانية نظمت أطول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال