يفضل أغلب السائقين عدم التوقف أثناء سيرهم لنقل شخص مجهول، وذلك من باب الحيطة والحذر، حتى لا يكون مصيرهم أروقة المحاكم، التي تعج بقضايا مماثلة لأشخاص ورّطتهم سذاجتهم، ورمت بهم في غياهب السجون بسبب “أوتو ستوب”. في شوارع المدن الكبرى، على الطريق السيّار، وفي الطرق الوطنية الرابطة بين مدينة وأخرى، ستلمح أشخاصا يقفون على حافة الطريق ينتظرون التفاتة أحد السواق ينقلهم إلى وجهتهم المقصودة، في ظل نقص وسائل النقل، وبالطبع سيكون لهم ذلك، حتى ولو تطلب الأمر الانتظار لعدة ساعات.لكن بين هذا وذاك، هناك أشخاص مجرمون وآخرون فروا من العدالة ولصوص امتهنوا سرقة السيارات، ومروجو مخدرات... وهو النوع الذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال