في عام 2016، دنا الناخبون الأمريكيون بشدة من إيصال هيلاري كلينتون إلى البيت الأبيض، وكان نظراؤهم البريطانيون على وشك رفض الخروج من الاتحاد الأوروبي (البريكست). فماذا لو كانت الأمور قد سارت على نحو مختلف، وتحقق هذان الأمران بالفعل؟الآن، يُصوّر مؤلفو بعض الروايات الأكثر مبيعا والمسلسلات التليفزيونية الناجحة عوالم بديلة تستند إلى سيناريوهات افتراضية محيرة مثل هذه. من بين هذه الأعمال رواية تحمل اسم "رودهام"، للكاتبة كيرتيس ستينفيلد، تتصور شكل حياة هيلاري، إذا لم تقترن بالرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون. للتذكرة، بدأت هيلاري - التي كانت ستُبقي في تلك الحالة على اسمها قبل الزواج هيلاري رو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال