فرضت فترة الامتحانات المدرسية حركة محتشمة بالمركزين الحدوديين أم الطبول والعيون، بولاية الطارف، قبل الهجوم الكاسح المنتظر لختم جوازات السفر أو لقضاء رأس السنة الميلادية في تونس الخضراء. بدت حركة العبور الحدودي شبة خالية، خلال الأسبوع المنصرم، بمعبري أم الطبول والعيون، في حركة وصفها المتتبعون بالمؤقتة فرضتها فترة الامتحانات المدرسية التي كبحت الإقبال الكبير على المعبرين الحدوديين منذ أكثر من شهر. وقد تجاوزت الـ 5000 شخص في اليوم، أغلبها تتعلق بمجموعات وعائلات وأفراد بغرض ختم جوازات السفر خروجا ودخولا، والعودة من حيث جاءوا، والبقية عبارة عن رحلات أسبوعية جماعية للوكالات السياحية من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال