لم تجد الكثير من الأمهات العاملات حلا لحضانة أطفالهن، إلا باصطحابهن إلى مقرات عملهن، حتى أصبح الأمر مألوفا في الكثير من المؤسسات على اختلافها، .. فالأستاذة سكينة تصطحب ابنها إلى المدرسة لبث إحساس حب العلم فيه، وأخرى لارتباطه القوي بها، وعائشة تصطحب فلذة كبدها لتفادي إزعاج والدتها في المنزل، لكن بالمقابل تصطدم الأمهات أحيانا برفض من مسؤوليهن وزملائهن في العمل، الذين يرون الأمر غير عادي. كانت السيدة “ن. ب” أولى الحالات التي قصدتها “الخبر” بخصوص اصطحاب الأطفال إلى مقرات العمل، وهي التي تشتغل كمقتصدة بأحد المؤسسات التربوية بالشرق الجزائري، ورغم تحكمها في عالم الما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال