يسلط الرئيس السابق لمولودية الجزائر، عاشور بطروني، في هذا الحوار الذي خصّ به “الخبر”، أمس، الضوء على الطريقة التي أبعد بها من رئاسة النادي لفائدة العائد عمر غريب، ليكشف خلفيات قرار سوناطراك ودوافعها، منتقدا مسؤولي الشركة البترولية وكل من عبّد الطريق لعودة المنسق السابق إلى الفريق، مؤكدا بأن عميد النوادي الجزائرية صار في خطر. هل تجرع عاشور بطروني الطريقة التي أبعد من خلالها عن رئاسة مولودية الجزائر؟ أسعى بكل جهدي لأطوي الصفحة، ولو أنه يبقى من الصعب تقبل ما حدث. لا ألوم عمر غريب، فهو سعى إلى هدف معين وحققه، بل ألوم شركة سوناطراك على الطريقة المهينة وغير المشرّفة وغير القانون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال