قدوم مؤسسة ”طاسيلي للطيران” إلى شباب قسنطينة لم يغير الكثير من وضع الفريق، حيث بقي الجانبان الرياضي والتنظيمي على حاله، ولا زال ”السنافر” في نهاية كل موسم يصارعون على البقاء، إذا ما استثنينا عهدة المدرب العالمي روجي لومير القصيرة التي توجت باحتلال الفريق للمرتبة الثالثة، سمحت له بالمشاركة في كأس ”الكاف”. أنصار شباب قسنطينة وعلى كثافتهم أصبحوا يشعرون باليأس من أي إمكانية تطور الفريق نحو الأمام، بعد أن كبرت طموحاتهم مقارنة بالسنوات الفارطة، وأصبحوا يطالبون بالألقاب على غرار ما تفعله باقي الفرق، خاصة أن الفريق أصبح تحت رعاية فرع تابع لأكبر مؤسسة في الجزا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال