ينتظر الوسط الكروي بشغف ما ستسفر عنه ندوة "تجديد" الكرة الجزائرية، التي ستختتم اليوم باقتراحات وتوصيات، قيل أنها ستطبق على أرض الواقع وستُفرض على الفاعلين، عكس ما حدث في الجلسات التي أشرفت عليها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم عام 1994 في فترة تسيير رئيس "الفاف" الأسبق المرحوم رشيد حرايق. بالرغم من مرور 23 سنة عن الجلسات الرياضية التي أشرف عليها آنذاك وزير القطاع، سيد علي لبيب، لا شيء تغير ولا شيء تقدم، بل بالعكس تراجعت الكرة الجزائرية بخطوات عملاقة نحو الوراء، حتى وإن عرفت الكرة المستديرة في بلادنا نقلة نوعية في سنوات عجاف، بتأهل "الخضر" مرتين إلى أكبر عرس كروي عالمي سنتي 2010 و2014، دون نسيا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال