كتب مجيد بوقرة الملقب بـ "الماجيك"، اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ "المستديرة الساحرة"، وهو على رأس المنتخب الجزائري للمحليين، فكما كان لاعبا مميزا في صفوف "الخضر" وصخرة دفاع الفريق، خطف بوقرة الأنظار من أفضل المدربين الذين كانوا حاضرين رفقة منتخباتهم في مونديال العرب، ليتوّج في نهاية المشوار وفي أول تجربة له كمدرب للمنتخب الجزائري للمحليين، بكأس العرب للأمم، لأول مرة في تاريخ مشاركة "الخضر" فيها. وحصد بوقرة أكثر من لقب في دورة الدوحة، فإلى جانب أنه منح لقب أسياد العرب للمنتخب الجزائري، حقق بوقرة أفضل النتائج أمام أقوى المنتخبات، مثلما هو الحال بالنسبة لمنتخبي تونس والمغرب، مخالفا كل التوقعات الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال