أصبح تحوّل تسيير شؤون كرة القدم الجزائرية من النقيض إلى النقيض لا يثير القلق فحسب، بل المخاوف أيضا، وقد وجدت الجزائر نفسها، من خلال إتحادية كرة القدم فيها، "تُلغي جزائرية" لاعبيها المنتشرين عبر مختلف الدوريات الأجنبية، بل وتجرّدهم من هويتهم ووطنيتهم، بعدما كانت، في العهد السابق، تفتح ذراعيها لأبنائها من اللاّعبين لتحتضنهم دون تمييز. ما قاله الرئيس الحالي لـ"الفاف"، جهيد زفيزف، وهو يجتهد بالكلمة والحركة، لإيصال أفكاره ونظرته وطرحه لما أسماه بـ"برنامج" عقب التأهل الشاق لأشبال "الخضر" إلى ربع نهائي "كان" تحت 17 عاما، أمر خطير للغاية، فمن خانه "التعبير" لوصف اللاعبين الجزائريين، لا يمكن له، بأي ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال