تسللت “الخبر” إلى مصالح ومخابر وقاعات العلاج بمستشفى “أسبيطار” بالموازاة مع انطلاق مونديال كرة اليد، ووقفت على واقع نوعية خدمات العلاج ومختلف جنسيات الأطباء الذين يشكلون الطواقم الطبية، ممن يشرفون على تقديم العلاج للمصابين، وسألت عن ظروف استقبال المصابين ودرجة الطلب على خدمات المركز الطبي.اكتسبت قطر عبر الأعوام الماضية شهرة كبيرة في تقديم العلاج لأعقد أنواع الإصابات التي يتعرض لها الرياضيون، ما جعلها وجهة مفضّلة لألمع النجوم في الأندية الأوربية في كل الاختصاصات لتلقي العلاج فيها، ومعها أصبحت الأندية العريقة تتهافت على “أسبيطار” لتلقي العلاج للاعبيها ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال