رغم تواجد النادي العاصمي بين أيدي أكبر شركة بترولية جزائرية وإفريقية وحتى عالمية “سوناطراك”، إلاّ أنّ “دار لقمان” بقيت على حالها، في ظل عدم امتلاك المسيرين الذين اختارتهم سوناطراك، الخبرة في مجال التسيير الرياضي، فبعد مهازل الرئيسين السابقين عمروش وبوملة، نفس السيناريو تكرر مع الرئيس الثالث لـ”مولودية سوناطراك” مع حاج طالب، بداية الموسم، من خلال النتائج المتواضعة التي سجلها الفريق في مرحلة الذهاب التي أنهاها رفقاء القائد عبد الرحمان حشود في ذيل الترتيب برصيد 11 نقطة. تسريح 16 لاعبا، استقدامات متواضعة و11 نقطة في الذهابلم يتردّد الرئيس المنسحب، حا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال